×
  • register your interest

  • عبّروا عن اهتمامكم

مدينة سندان سوق السيارات الأول والأكبر في السلطنة

يشكل قطاع السيارات في السلطنة حركة نشطة للغاية، حيث تضم سندان ما يفوق عن 50 معرضًا للسيارات، وكذلك الورش المختلفة للصيانة مثل صيانة المركبات وتغير زيوت السيارات، وتعد المدينة مقصدًا للعديد من المستثمرين والمستخدمين للسيارات نظرًا لموقعها الإستراتيجي والذي يقع بين محافظة الباطنة ومحافظة مسقط

ولا يقتصر ذلك على بيع وشراء السيارات، وانما تقديم خدمات الصيانة للسيارات مثل تغير الزيوت وورش التشحيم، وعرض السيارات الكلاسيكية، حيث توجد ورش مخصصة لصيانة وترميم السيارات الكلاسيكية والقديمة مما يمكن لمقتنييها من استخدام السيارات في المعارض وغيرها. وعملت مدينة سندان على الكثير من الفعاليات المرتبطة بعالم السيارات مثل معرض السيارات الكلاسيكية و كذلك السيارات الرياضية، و مؤخرًا تقديم الدعم اللوجستي لرالي عمان الدولي من خلال توفير محطة صيانة المركبات في مدينة سندان الصناعية، كما توفر المدينة العديد من الخدمات اللوجستية مثل مساحات العمل و المحلات و المساكن و التي يتم طرحها بمساحات مختلفة تتوافق مع طلبات المستخدمين. وتطمح سندان لاستقطاب العديد من المشاريع المختلفة والمتنوعة في عالم السيارات، وتعمل سندان للتطوير على مواكبة السير لتحقيق المشاركة في رؤية عمان 2040 إذ عملت على تنفيذ العديد من المشاريع المرتبطة بذلك وتسعى سندان للتطوير على الاستثمار في المشاريع التنموية المختلفة والتي تقدم تجربة مختلفة للمستخدمين من خلال طرح الأفكار المتجددة والتي توائم مختلف شرائح المجتمع والمستثمرين. ويتمثل ذلك في مشاريع الاستيراد والتصدير والخدمات اللوجستية الأخرى، وكذلك احتضان الشركات التي تعمل في ذات المجال وتوفير مساحة عمل لهم في مدينة سندان الصناعية. كما تهدف رؤيتنا في سندان للتطوير إلى أن نكون المطور العقاري الرائد في الأسواق التي نعمل بها.  ويأتي ذلك من خلال طرح مشاريع تمنح قيمة اقتصادية للمستثمر وللبلد على وجه الخصوص، وتحمل طابع الجودة والتميز. وتعمل استراتيجيتنا القادمة في الاستثمار في الطاقات الشبابية وتقديم الدعم اللازم لهم وذلك وفق رؤية عمان 2040 من خلال استقطاب المشاريع الشبابية العماني في مدينة سندان وتوفير سبل الدعم اللوجستي لهم المتمثلة في الخدمات وغيرها، وتنفيذ الفعاليات الشبابية المختلفة والتي من شأنها تعزز مهارات الشباب العماني في العطاء لهذا البلد العزيز.

×